وارى ان التاريخ الاسلامى هو التاريخ الوحيد الذى سيبقى دائما حتى وان لم يجد من يبقى
عليه لانه حق من مرجع حق وكفل حفظه الحق سبحانه وتعالى
اى انه يبقى بذاتيته الوسطية وبمرجعيتة القوية وبحفظ الله له
وذلك عكس التواريخ الاخرى والتى منها ما هو منتقض او ناقص او معيب او يبيد ان لم
يجد من ينصره
فالحمد لله على نعمة الاسلام واعادنا الى امجاد تاريخنا كى نجعلها حاضرا نستقى له من
خير تاريخ